فى سورة اﻻنفال :(فلم تقتلوهم ولكن الله قتلهم وما رميت إذ رميت ولكن الله رمى وليبلى المؤمنين منه بلاء حسنا إن الله سميع عليم)وقوله تعالى(إذ أنتم بالعدوة الدنيا...........وإن الله لسميع عليم)وقوله سبحانه(ذلك بأن الله لم يك مغيرا نعمة أنعمها علي قوم حتى يغيروا مابأنفسهم وأن الله سميع عليم)وقوله تعالى(وإن جنحوا للسلم فاجنح لها وتوكل على الله إنه هو السميع العليم)وقد أكد الله في اية42 وإن الله لسميع عليم باﻻم لانها كانت تصوير دقيق للمعركة وقد تكرر صفتي السميع العليم في السورة 4 مرات وصفتي العزيز الحكيم وكذلك صفة البصير بما يشعر بالطمأنينة والسكينة في قلوب النبي واصحابه ذهاب الخوف من قلوبهم والثقة بنصر الله لهم فهم لم يخرجو للقتال
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق