الخميس، 20 أكتوبر 2016

ويكون الدين لله

قوله تعالى(وقاتلوهم حتى ﻻتكون فتنة ويكون الدين كله لله فإن انتهوا فإن الله بما يعملون بصير)     وفي سورة البقرة(وقاتلوهم حتى ﻻتكون فتنة ويكون الدين لله فإن انتهوا فﻻ عدوان اﻹ على الظالمين)  في اﻻنفال زاد(كله) ﻻن  السياق على قتال الكفار عامة والدليل ماقبلها من اﻵيات(إن الذين كفروا ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله....) وقوله تعالى(قل للذين كفروا إن ينتهوا يغفروا لهم ما قد سلف.... ) أما في البقرة فكان  الكﻻم على مشركوا العرب والدليل قوله سبحانه(واقتلوهم حيث ثقفتوهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم والفتنة أشد من القتل وﻻتقاتلوهم عند المسجد الحرام حتى يقاتلوكم فيه........)

هناك تعليق واحد:

  1. جزاك الله خيرا سيدنا وبارك في صاحب هذه الفكرة

    ردحذف