مع روائع البيان القرآني قوله تعالى (ياأيها الذين آمنوا إنما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عامهم هذا وإن خفتم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء إن الله عليم حكيم) سورة التوبة 28
(إن الله عليم حكيم ) موضع وحيد في القرآن وباقي المواضع (والله عليم حكيم ) وهم 13 موضع واﻵية فيها أمر شديد على المؤمنين وهو منع المشركين من دخول مكة بعد العام التاسع من الهجرة ومعنى ذلك انقطاع أسباب الرزق والتجارات التى كانوا يأتون بها لذلك قال تعالى (وإن عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء ) أى وإن خفتم فقرا وحاجة من منع المشركين من دخول الحرم فسوف يغنيكم الله من فضله وقوله (إن شاء ) تعليق للإغتاء بالمشيئة ﻷن الغنى في الدنيا ليس من لوازم اﻹيمان وﻻيدل على محبة الله للعبد فإن الله يعطي الدنيا من يحب ومن ﻻيحب وﻻيعطي اﻹيمان والدين اﻹ لمن يحب لذلك جاء التأكيد في مكانه (إن الله عليم حكيم) أي علمه واسع يعلم من يليق به الغنى ومن ﻻيليق ويضع اﻷشياء مواضعها وينزلها منازلها فسبحانه العليم الحكيم
(إن الله عليم حكيم ) موضع وحيد في القرآن وباقي المواضع (والله عليم حكيم ) وهم 13 موضع واﻵية فيها أمر شديد على المؤمنين وهو منع المشركين من دخول مكة بعد العام التاسع من الهجرة ومعنى ذلك انقطاع أسباب الرزق والتجارات التى كانوا يأتون بها لذلك قال تعالى (وإن عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله إن شاء ) أى وإن خفتم فقرا وحاجة من منع المشركين من دخول الحرم فسوف يغنيكم الله من فضله وقوله (إن شاء ) تعليق للإغتاء بالمشيئة ﻷن الغنى في الدنيا ليس من لوازم اﻹيمان وﻻيدل على محبة الله للعبد فإن الله يعطي الدنيا من يحب ومن ﻻيحب وﻻيعطي اﻹيمان والدين اﻹ لمن يحب لذلك جاء التأكيد في مكانه (إن الله عليم حكيم) أي علمه واسع يعلم من يليق به الغنى ومن ﻻيليق ويضع اﻷشياء مواضعها وينزلها منازلها فسبحانه العليم الحكيم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق