(ومالله بغافل عما يعملون) موضع وحيد في القرآن سورة البقرة آية 144 كذلك (وماربك بغافل عما يعملون ) سورة اﻷنعام آية 133 وماعدا هذا بالتاء في باقي المواضع وإليك التفاصيل (ثم قست قلوبكم من بعد ذلك فهى كالحجارة أو أشد قسوة وإن من الحجارة لما يتفجر منه اﻷنهار وإن منها لما يشقق فيخرج منه الماء وإن منها لما يهبط من خشية الله وما الله بغافل عما تعملون ) البقرة 74
(ثم أنتم هؤﻻء تقتلون أنفسكم وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تظاهرون عليهم باﻹثم والعدوان وإن يأتوكم أسارى تفادوهم وهو محرم عليكم إخراجهم أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إﻻ خزى في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وماالله بغافل عما تعملون ) البقرة 85 ( أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب واﻷسباط كانوا هودا أو نصارى قل ءأنتم أعلم أم الله ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله وماالله بغافل عما تعملون) البقرة 140 ( ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وإنه للحق من وماالله بغافل عما تعملون) البقرة 149 (قل ياأهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها عوجا وأنتم شهداء وماالله بغافل عما تعملون ) آل عمران 99 (قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم وما الله بغافل عما يعملون ) البقرة 144 ( موضع وحيد بالياء ) وسبب الياء وسبب التاء تعرفه من سياق اﻵيات فإن اﻷولى جاءت بصيغة الخطاب فجاءت بالتاء مثل قوله تعالى (وإنه للحق من ربك وماالله بغافل عما تعملون) اﻵية 149 وهكذا باقى المواضع أما اﻵية الوحيدة بالياء فقد جاءت بصيغة الغيبة ( وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم وماالله بغافل عما يعملون)
(ولله غيب السموات واﻷرض وإليه يرجع اﻷمر كله فاعبده وتوكل عليه وماربك بغافل عما تعملون) 133 أخر آية من سورة هود (وقل الحمدلله سيريكم آياته فتعرفونها وماالله بغافل عما تعملون ) 93 آخر آية من سورة النمل ( ولكل درجات مما عملوا وماربك بغافل عما يعملون ) اﻷنعام آية 133 موضع وحيد والسبب في التاء والياء مثل ماذكرنا سابقا أن سبب الياء أن اﻵية جاءت بصيغة الغيبة وسبب التاء أن اﻵيتين جاءتا بصيغة الخطاب
(ثم أنتم هؤﻻء تقتلون أنفسكم وتخرجون فريقا منكم من ديارهم تظاهرون عليهم باﻹثم والعدوان وإن يأتوكم أسارى تفادوهم وهو محرم عليكم إخراجهم أفتؤمنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك منكم إﻻ خزى في الحياة الدنيا ويوم القيامة يردون إلى أشد العذاب وماالله بغافل عما تعملون ) البقرة 85 ( أم تقولون إن إبراهيم وإسماعيل وإسحاق ويعقوب واﻷسباط كانوا هودا أو نصارى قل ءأنتم أعلم أم الله ومن أظلم ممن كتم شهادة عنده من الله وماالله بغافل عما تعملون) البقرة 140 ( ومن حيث خرجت فول وجهك شطر المسجد الحرام وإنه للحق من وماالله بغافل عما تعملون) البقرة 149 (قل ياأهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها عوجا وأنتم شهداء وماالله بغافل عما تعملون ) آل عمران 99 (قد نرى تقلب وجهك في السماء فلنولينك قبلة ترضاها فول وجهك شطر المسجد الحرام وحيث ما كنتم فولوا وجوهكم شطره وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم وما الله بغافل عما يعملون ) البقرة 144 ( موضع وحيد بالياء ) وسبب الياء وسبب التاء تعرفه من سياق اﻵيات فإن اﻷولى جاءت بصيغة الخطاب فجاءت بالتاء مثل قوله تعالى (وإنه للحق من ربك وماالله بغافل عما تعملون) اﻵية 149 وهكذا باقى المواضع أما اﻵية الوحيدة بالياء فقد جاءت بصيغة الغيبة ( وإن الذين أوتوا الكتاب ليعلمون أنه الحق من ربهم وماالله بغافل عما يعملون)
(ولله غيب السموات واﻷرض وإليه يرجع اﻷمر كله فاعبده وتوكل عليه وماربك بغافل عما تعملون) 133 أخر آية من سورة هود (وقل الحمدلله سيريكم آياته فتعرفونها وماالله بغافل عما تعملون ) 93 آخر آية من سورة النمل ( ولكل درجات مما عملوا وماربك بغافل عما يعملون ) اﻷنعام آية 133 موضع وحيد والسبب في التاء والياء مثل ماذكرنا سابقا أن سبب الياء أن اﻵية جاءت بصيغة الغيبة وسبب التاء أن اﻵيتين جاءتا بصيغة الخطاب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق