قوله تعالى (إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم اﻵخر وأقام الصلاة وآتى الزكاة ولم يخش إﻻ الله فعسى أؤلئك أن يكونوا من المهتدين ) سورة التوبة آية 18
وقوله تعالى (فأما من تاب وآمن وعمل صالحا فعسى أن يكون من المفلحين ) سورة القصص آية 67
بعض الطلاب يخلط بين (من المهتدين) وبين (من المفلحين) وبتأمل اﻵيتين لوجدت أن إقام الصلاة وإيتاء الزكاة واﻹيمان بالله ربا ويؤدي اﻹيمان به إلى خشيته وحده كل ذلك من أسباب الهداية فقال في آخر اﻷية (من المهتدين) وأما من تاب من الشرك والمعاصي وآمن بالله فعبده وآمن برسله فصدقهم وعمل صالحا متبعا فيه للرسل فكل من جمع هذه الخصال يكون من المفلحين فلا سبيل إلى الفلاح بدون هذه اﻷمور
وقوله تعالى (فأما من تاب وآمن وعمل صالحا فعسى أن يكون من المفلحين ) سورة القصص آية 67
بعض الطلاب يخلط بين (من المهتدين) وبين (من المفلحين) وبتأمل اﻵيتين لوجدت أن إقام الصلاة وإيتاء الزكاة واﻹيمان بالله ربا ويؤدي اﻹيمان به إلى خشيته وحده كل ذلك من أسباب الهداية فقال في آخر اﻷية (من المهتدين) وأما من تاب من الشرك والمعاصي وآمن بالله فعبده وآمن برسله فصدقهم وعمل صالحا متبعا فيه للرسل فكل من جمع هذه الخصال يكون من المفلحين فلا سبيل إلى الفلاح بدون هذه اﻷمور
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق